من جهة أخرى، علمت المصادر أن هناك عضوين من المكتب الجامعي لكرة القدم في تونس يعتزمان الإعلان عن استقالتهما بشكل رسمي بعد قرار إيقاف وديع الجريء. وقد أثار هذا الإعلان المحتمل الكثير من التوتر والوساطات في محاولة لإقناع هؤلاء العضوين بالتراجع عن هذا القرار.
يبدو أن ملف وديع الجريء سيكون حديث الساعة في الأيام والأسابيع القادمة، حيث سيشهد تطورات مفاجئة وغير متوقعة. يُذكر أن الصحفي الرياضي البارز شاكر الكنزالي قد كشف عن أن تحريك ملف وديع الجريء جاء نتيجة اصراره على الترشح مرة أخرى لرئاسة جامعة كرة القدم خلال الانتخابات المقررة في مارس المقبل. تم البحث عن صيغ قانونية لإيقاف ترشحه، مما أدى إلى تصاعد التوتر حول هذه القضية.
تعليقات
إرسال تعليق