
بعد حادثة هروب قيادات وعناصر من سجن المرناقية في تونس، وبتورط جهات داخلية وخارجية، وبعد تنزيل صور من داخل السجن على صفحة تواصل اجتماعي مشبوهة، أكد الناشط السياسي نجيب الدزيري تواصل الانتهاكات الأمنية في البلاد. تم نشر صور عملية السطو على فرعي بنك في منطقة بومهل على نفس الصفحة التي تحمل تتبعات قضائية.
أشار الدزيري إلى أن صور المداهمين للفرع البنكي، ومن بينهم عناصر هاربة من السجن، تُعتبر موضوع تحقيق قضائي. هذه الأحداث تعكس مستوى تحديات الأمن الوطني التي تواجهها البلاد.
تعليقات
إرسال تعليق