https://ift.tt/UStZEQk
تشهد الساحة الإعلامية في تونس حالة من التوتر بعد تصاعد التصريحات بين الإعلاميين سمير الوافي ومراد الزغيدي. النزاع بدأ عندما قام الزغيدي بتصريحات تشكك في معرفته بالوافي خلال استضافته في برنامج "فكرة سامي الفهري" على قناة الحوار التونسي.
سرعان ما رد الوافي على هذه التصريحات عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. انتقد الوافي الزغيدي ووصفه بأنه مرتزق في النهار يدعي الاستقلالية والحيادية في عمله الإعلامي، ولكن في الليل يعمل كمستشار لفريق يوسف الشاهد بمنصب مستشار إتصالي.
تصاعدت التوترات بين الوافي والزغيدي بسبب هذه الاتهامات، حيث اتهم الوافي الزغيدي بأنه يعطي دروسًا في النزاهة ويقدم نصائح حول كيفية خداع الناس والكذب في الانتخابات. واعتبر الوافي أن الزغيدي ليس مؤهلاً لإعطاء أي رأي في زملائه الإعلاميين.
هذا النزاع بين الإعلاميين أثار جدلاً واسعًا في وسائل التواصل الاجتماعي وبين الجمهور، حيث يتساءل الكثيرون عن تأثير هذه التوترات على الساحة الإعلامية في تونس وعلى مصداقية الإعلاميين المتورطين.
التدوينة كاملة: الذي كان يشتغل في النهار إعلاميا يدعي الإستقلالية والحياد ويعطي رأيه في السياسيين...وفي الليل مرتزق عندهم برتبة مستشار إتصالي يلمع صورة أفسدهم وينصحه كيف يخدع الناس ويكذب عليهم في الانتخابات...ليس مؤهلا ليعطي اليوم رأيه في زملائه...ويعطي دروسا في النزاهة مثل شيطان يصلي...
وعمله المشين في فريق يوسف الشاهد كمستشار خفي...وفي نفس الوقت إعلاميا سياسيا
" حرا " و " مستقلا "...يكفي لتقدير نزاهته الاعلامية ومدى إحترامنا له...!!!
وأكتفي بذلك مؤقتا...😉
تشهد الساحة الإعلامية في تونس حالة من التوتر بعد تصاعد التصريحات بين الإعلاميين سمير الوافي ومراد الزغيدي. النزاع بدأ عندما قام الزغيدي بتصريحات تشكك في معرفته بالوافي خلال استضافته في برنامج "فكرة سامي الفهري" على قناة الحوار التونسي.
سرعان ما رد الوافي على هذه التصريحات عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. انتقد الوافي الزغيدي ووصفه بأنه مرتزق في النهار يدعي الاستقلالية والحيادية في عمله الإعلامي، ولكن في الليل يعمل كمستشار لفريق يوسف الشاهد بمنصب مستشار إتصالي.
تصاعدت التوترات بين الوافي والزغيدي بسبب هذه الاتهامات، حيث اتهم الوافي الزغيدي بأنه يعطي دروسًا في النزاهة ويقدم نصائح حول كيفية خداع الناس والكذب في الانتخابات. واعتبر الوافي أن الزغيدي ليس مؤهلاً لإعطاء أي رأي في زملائه الإعلاميين.
هذا النزاع بين الإعلاميين أثار جدلاً واسعًا في وسائل التواصل الاجتماعي وبين الجمهور، حيث يتساءل الكثيرون عن تأثير هذه التوترات على الساحة الإعلامية في تونس وعلى مصداقية الإعلاميين المتورطين.
التدوينة كاملة: الذي كان يشتغل في النهار إعلاميا يدعي الإستقلالية والحياد ويعطي رأيه في السياسيين...وفي الليل مرتزق عندهم برتبة مستشار إتصالي يلمع صورة أفسدهم وينصحه كيف يخدع الناس ويكذب عليهم في الانتخابات...ليس مؤهلا ليعطي اليوم رأيه في زملائه...ويعطي دروسا في النزاهة مثل شيطان يصلي...
وعمله المشين في فريق يوسف الشاهد كمستشار خفي...وفي نفس الوقت إعلاميا سياسيا
" حرا " و " مستقلا "...يكفي لتقدير نزاهته الاعلامية ومدى إحترامنا له...!!!
وأكتفي بذلك مؤقتا...😉
الفيديو:
التسميات
أخبار