https://ift.tt/sOoCY4E
قام الرئيس قيس سعيد بزيارة مفاجئة إلى مدينة نابل، حيث قاد جولة في أحيائها الرئيسية وتوقف في ساحة الجرة. وخلال لقائه بوالية نابل، تحدث الرئيس عن حادثة فرار خمسة قادة وعناصر من السجن المدني بالمرناقية وأعرب عن تصاعد الجدل حولها.
أشار الرئيس سعيد إلى أن هؤلاء الفارين حاولوا إيهام الشعب بأن ما حدث هو فيلم سينمائي، في إشارة إلى أن الحادثة لم تكن إلا "مسرحية سيئة الإخراج". كما نبه إلى خطورة التطاول على مؤسسات الدولة وأشار إلى أن هناك من يجب أن يتحمل مسؤوليته عن ما حصل.
وأكد الرئيس سعيد أن الصور التي تم تداولها والتي زعم بعضهم أنها تعود لعملية الفرار ليس لها أي علاقة بالواقع، وأن الهدف من نشرها هو توجيه وجهة الأبحاث بعيدًا عن الحقيقة.
وشدد الرئيس على أن هناك دلائل تشير إلى أن هذه العملية كانت مخططًا لها منذ أشهر، وأن ما حدث لا يمكن أن يكون مقبولًا بأي مقياس. وفي ختام تصريحاته، أشار إلى أهمية محاكمة الأشخاص والجهات المتقصرة في هذا الحادث.
تأتي هذه الزيارة والتصريحات في سياق تصاعد التوترات والتحديات التي تواجه تونس بعد حادثة فرار السجناء. يتوقع أن تستمر الأزمة في الأسابيع القادمة، وتتطلب التحديات الأمنية والقانونية جهودًا مشتركة لضمان استقرار البلاد واستعادة الثقة في مؤسساتها.
قام الرئيس قيس سعيد بزيارة مفاجئة إلى مدينة نابل، حيث قاد جولة في أحيائها الرئيسية وتوقف في ساحة الجرة. وخلال لقائه بوالية نابل، تحدث الرئيس عن حادثة فرار خمسة قادة وعناصر من السجن المدني بالمرناقية وأعرب عن تصاعد الجدل حولها.
أشار الرئيس سعيد إلى أن هؤلاء الفارين حاولوا إيهام الشعب بأن ما حدث هو فيلم سينمائي، في إشارة إلى أن الحادثة لم تكن إلا "مسرحية سيئة الإخراج". كما نبه إلى خطورة التطاول على مؤسسات الدولة وأشار إلى أن هناك من يجب أن يتحمل مسؤوليته عن ما حصل.
وأكد الرئيس سعيد أن الصور التي تم تداولها والتي زعم بعضهم أنها تعود لعملية الفرار ليس لها أي علاقة بالواقع، وأن الهدف من نشرها هو توجيه وجهة الأبحاث بعيدًا عن الحقيقة.
وشدد الرئيس على أن هناك دلائل تشير إلى أن هذه العملية كانت مخططًا لها منذ أشهر، وأن ما حدث لا يمكن أن يكون مقبولًا بأي مقياس. وفي ختام تصريحاته، أشار إلى أهمية محاكمة الأشخاص والجهات المتقصرة في هذا الحادث.
تأتي هذه الزيارة والتصريحات في سياق تصاعد التوترات والتحديات التي تواجه تونس بعد حادثة فرار السجناء. يتوقع أن تستمر الأزمة في الأسابيع القادمة، وتتطلب التحديات الأمنية والقانونية جهودًا مشتركة لضمان استقرار البلاد واستعادة الثقة في مؤسساتها.
الفيديو:
التسميات
أخبار