بالفيديو / اعترافات غامضة تقلب الملف رأسًا على عقب في قضية رماح القابسي والمرحومة كواكب... / Video Streaming

بالفيديو / اعترافات غامضة تقلب الملف رأسًا على عقب في قضية رماح القابسي والمرحومة كواكب... / Video Streaming








اعترافات غامضة تقلب الملف رأسًا على عقب في قضية رماح القابسي والمرحومة كواكب: معطيات جديدة تثير الجدل

تشهد مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة موجة كبيرة من التفاعل بعد تداول معلومات غير رسمية عن اعترافات جديدة يُقال إنها مرتبطة بقضية رماح القابسي ووفاة المرحومة كواكب إضافة إلى 14 طرفًا آخر تم الحديث عن تورطهم بدرجات مختلفة. ورغم غياب تأكيد رسمي لهذه المعطيات، فقد أثارت المنشورات حالة من التساؤل والقلق في الشارع التونسي، خصوصًا مع الحديث عن "انعطاف خطير" في مجريات التحقيق.

ما الذي يتم تداوله؟

تدّعي بعض الصفحات أنّ إحدى الشهادات المحورية التي تم الاستماع إليها مؤخرًا تضمنت اعترافات وصفت بـ"الغامضة" و"غير المتوقعة"، يُرجّح — وفق المتداول — أنها أعادت فتح مفاصل رئيسية في الملف، ودفعت بالمحققين إلى إعادة النظر في:

دوافع الحادثة الأصلية

العلاقات المتشابكة بين الأطراف المذكورين

احتمالات وجود تنسيق مسبق أو ضغوطات مورست على بعض الشهود

أدوار ثانوية لأشخاص كانوا خارج دائرة الاتهام







شاهد الفيديو فالمقال






وتشير المنشورات إلى أنّ هذه الاعترافات جاءت بعد مواجهة بين أطراف من الملف، وأنها "وضعت علامات استفهام" حول تسلسل الأحداث منذ بدايتها.

تفاصيل الاعترافات كما يرويها الفضاء الرقمي

المعلومات التي يجري تداولها — والتي لا يمكن الجزم بصحتها — تدور حول:

وجود تناقضات في أقوال طرفين رئيسيين منذ بداية التحقيق.

حديث عن "تحركات مريبة" ليلة الواقعة، لم تُأخذ سابقًا بجدية.

ذكر أسماء لأطراف كانت خارج التحقيق ثم أصبحت محطّ متابعة.

إشارة إلى أنّ المرحومة كواكب كانت قد أعلمت مقرّبين بوجود تهديدات لم يُكشف مضمونها.








Video Streaming




ويؤكد ناشرو هذه الروايات أنّ بعض هذه المعطيات "لم تظهر إلا بعد إعادة فتح محاضر قديمة" أو إثر "استنطاق جديد طال أحد الموقوفين".

لماذا كل هذا الجدل؟

السبب الرئيسي هو أن القضية كانت تبدو في مسار شبه واضح، قبل أن تظهر هذه الاعترافات التي — إذا ثبتت رسميًا — قد تعيد الملف إلى نقطة الصفر.
كما أن عدد الأطراف المذكورين، والحديث عن "تشابكات اجتماعية وعائلية"، زاد من الضبابية المحيطة بالملف.

إضافة إلى ذلك، فإن قضية المرحومة كواكب تلامس وجدان الشارع نظرًا للطابع المأساوي للحادثة، ما يجعل أي تطور جديد يكتسب اهتمامًا مضاعفًا.

موقف الجهات الرسمية

إلى حدود اللحظة، لم يصدر أي بلاغ رسمي يؤكد أو ينفي هذه "الاعترافات" التي يتداولها مستخدمو فيسبوك.
وعليه، تبقى هذه التفاصيل مجرّد معطيات غير موثقة من فضاء التواصل الاجتماعي إلى حين صدور نتائج التحقيقات النهائية.


سواء كانت هذه الاعترافات حقيقية أو مجرد مبالغات رقمية، تبقى الحقيقة أنّ الملف يعيش مرحلة حساسة، وأن العدالة وحدها قادرة على كشف ما جرى فعلاً.
الشارع ينتظر، والرأي العام يتابع، فيما يظلّ السؤال الأكبر معلَّقًا:
هل تعيد الاعترافات الجديدة رسم المشهد كاملاً؟ أم أن الحقيقة لا تزال أبعد مما يُقال؟






Video Streaming


تعليقات