بالفيديو / بالفيديو: أخيرًا انكشف لغز اختفاء أسماء، وإلقاء القبض على عدد من المتورطين من بينهم أحد الأقارب / Video Streaming

 بالفيديو / بالفيديو: أخيرًا انكشف لغز اختفاء أسماء، وإلقاء القبض على عدد من المتورطين من بينهم أحد الأقارب / Video Streaming






 
  
  
 
 
 
 
Video Streaming
  
 
 
 
 
 
شاهد الفيديو فالمقال
 
 
 


🔴 بالفيديو: الكشف عن خيوط جديدة في قضية اختفاء أسماء وإيقاف عدد من المتورطين بينهم أحد الأقارب

بعد أيام من الجدل والقلق، أعلنت النيابة العامة عن خطوات تحقيقية جديدة في قضية اختفاء التلميذة أسماء الفايدي التي شغلت الرأي العام، بعد صدور بطاقتي إيداع بالسجن في حق شقيقها وفتاة تسكن بالقرب من منزل العائلة، بتهم تتعلق بتحويل وجهة شخص باستعمال العنف والتهديد والحيلة، وكذلك حجز شخص دون إذن قانوني. 





التطور الذي ظهر كضوء في نهاية نفق القضية جاء بعد ما بات الاختفاء يدخل أسبوعه الثالث دون أن تكشف السلطات عن مكان أسماء أو ملابسات اختفائها الكاملة. 


---

ما نعرفه الآن

قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بالقيروان أصدر بطاقتي إيداع بالسجن في حق شقيق أسماء وفتاة أخرى من الجوار، على خلفية الشبهات التي تحوم حولهما. 

التهم الموجهة إليهما تشمل: تحويل وجهة شخص باستعمال العنف والتهديد والحيلة، وحجز شخص دون إذن قانوني. 

التحقيقات مستمرة، والشرطة قامت بتمشيط المناطق المحيطة والتوسع في البحث في محيط منزل الفتاة. 

رغم هذه الخطوة المهمة، لا تزال أسماء في عداد المفقودين، والعائلة والمواطنون ينتظرون بفارغ الصبر الكشف عن مكانها. 



---

كيف قُدمت الأدلة وما هي الأهمية؟

هذا التقدّم في القضية يُعدّ أول مؤشر ملموس على تورّط قريب أو شخص من داخل الدائرة المحيطة بأسماء، وليس مجرد حادث عابر. إصدار بطاقة إيداع لسجينين – الشقيق والجارة – يعطي قوة للفرضيات التي تربط بين الاختفاء والاعتراض المباشر الذي ربما حصل داخل المنزل أو عبر استدراج من الجوار.

لكنه ليس نهاية الأمر؛ فالقضية ما زالت تحتاج إلى:

تأكيد الهواتف والمكالمات التي قد تكون بين المتهمين وأسماء أو بين المتهمين فيما بينهم.

الفحص الفني لكاميرات المراقبة إن وجدت في محيط المنزل، لتحديد تحركاتهم في الليالي التي سبقت الاختفاء.

المواد المادية أو الشخصية التي قد تركتها أسماء خلفها أو استُخدمت بعد اختفائها.

شهادات الجيران أو الشهود الذين شاهدوا حركات مشبوهة في الأيام الأخيرة، خاصة في محيط الليل أو الأحياء الخلفية.



---

ردود الفعل العامة والمتابعون





عائلة أسماء أعربت عن ارتياح بسيط لهذه الخطوة القضائية، لكنها أكّدت أن ما يصعب هو فقدان البنت والانتظار الطويل بلا أي تأكيد على مكانها. وقد دعت العائلة السلطات إلى الإعلان بشفافية عن كل تطور، لأن الصمت يثير الشكوك ويزيد من معاناة النفوس.

على مواقع التواصل، تفاعل كثيرون مع هذا الخبر، معتبرين أنّ الكشف عن بطاقات إيداع في حق قريب هو أول خيط حقيقي لفك اللغز. آخرون دعوا إلى توخي الحذر من الإشاعات، طالبين أن تُنقل الأخبار من المصادر الرسمية فقط، وعبر الجهات المختصة.

الصحافة والإعلام المحليان ركّزا في تغطياتهما على الجانب القانوني والضغط الشعبي، مع متابعة تحركات البحث الميداني والتنسيق بين الأمن والمحاكم. وقد بثّت بعض القنوات مقاطع فيديو تظهر استجوابات أو لقطات من المنطقة المحيطة، وسط ترقب عام لأي دلائل جديدة قد تُعلنها النيابة.


---

ماذا عن “أحد الأقارب” كما ذُكر في العنوان؟





الخبر الذي شاركته يقول إن “أحد الأقارب” من بين المتورطين، وهو ما قد يتطابق مع ما ورد في الأخبار بأن شقيق أسماء من بين الموقوفين. إذا ما تم تأكيد مشاركته في الاختفاء أو التخطيط له، فهذا سيُعتبر تصاعدًا كبيرًا في القضية، لأنه يفيد بأن الإختفاء لم يكن صدفة أو استدراجًا من جهة خارجية فقط، بل أن التدخل قد جاء من داخل العائلة أو من محيطها القريب. حتى الآن، هذا الأمر يبقى في إطار الشبهات.






ما ينتظره الجميع الآن

صدور نتائج التشريح وتحليل الأدلة الجنائية لتحديد مكان وجود أسماء أو ما إذا كانت ما زالت على قيد الحياة.

إصدار قرارات إضافية في حق آخرين قد يكونون متورطين، سواء كانوا في مساعدة أو التستر أو التخطيط.

كشف جوانب خفية من القضية مثل الأسباب النفسية أو الاجتماعية التي أدّت إلى الحديث عن الاختفاء، وربما وجود دوافع مادية أو نفسية وراءه.

أن تتعاون السلطات مع الإعلام والعائلة لتقليص الشائعات وتأمين حق الجمهور في المعلومة الصحيحة..
 
 
 
Video Streaming
 
 
 
 
 


تعليقات