وبين عبد الحميد بن مصباح، أن البحث مازال في بداياته ولا يوجد هناك العديد من التفاصيل ولكن بالاطلاع على ما أنجز من أعمال استقرائية ليس هناك أي دليل يمثل موضوع إحالة محمد بوعنان والأفعال الموجودة لا تشمل بوعنان فقط ولكن يمكن أن تشمل أطراف أخرى.
وأوضح أن الأسئلة التي وجهت لمحمد بوعنان كانت نتيجة اشتباهات مجردة من تصريحات شخص مجهول الهوية.
تعليقات
إرسال تعليق