وكشف أن إنتاج الحليب سيشهد انخفاضا بداية من شهر سبتمبر إلى غاية شهر فيفري القادم باعتبار فترة الراحة البيولوجية التي كان من المفروض أن تكون على مدى شهرين فقط مثل البلدان المتقدمة، وفق تقديره.
وبين العمدوني أن هناك 29 مليون لتر بين المخزون الاستراتيجي والفني مقابل 38 مليون لتر السنة الفارطة و45 مليون لتر السنة التي سبقتها وفي 2016 هناك 70 مليون لتر.
وأضاف عضو الاتحاد أن الكارثة بدأت بتراجع القطيع منذ سنة 2016 حيث تخلى الفلاحين عن قطعانهم.
وجاء على لسان عضو الاتحاد: " سنقع في صعوبات لكن لن تتكرر مشاهد السنة الفارطة بخصوص البحث عن الحليب وأناشد المواطنين لا للهفة المنتوج متوفر".
تعليقات
إرسال تعليق